جار القمر

دي مذكرات و كتبتها من ســنين/ في نوتة زرقا لون بحور الحنيـــن/ عترت فيها رميتها في المهمـــلات/ وقلت صحيح أما صحيح كلام مخبولين !!عجبي

السبت، مايو ٠٧، ٢٠٠٥

ثلاث نكت.. اللهم اجعله خير

:تحذير
ممنوع لمرضى القلب و الضغط و الامراض العصبيه
-1-




  • موقع الاخوان المسلمين في جامعة الأسكندريه
    التيار الأسلامي زي ما بيسموا نفسهم في كليتنا و كليات الجامعه
    نشر موضوع طويل عريض اسمه
    "قلة حيا"
    الموضوع بيهاجم المسئولين في كليه الزراعه لأنهم سمحوا باقامه ندوه للثقافه الجنسيه في الجامعه
    و إن الندوه كانت مختلطه
    و كمان الكفره جابوا دكتور مش دكتوره عشان يلقي المحاضره
    و ده احرج البنات جدا على حد قولهم
    :واتحفونا في الموضوع ببيت شعر بيقول

  • ان لم تخش عاقبه الليالي
    و لم تستحي فاصنع ما تشاء
    فلا و الله ما في الدين خير
    و لا الدنيا اذا ذهب الحياء
    اي و الله عندهم حق

    طبعا سيبك من التخلف و الرجعيه و التفكير الجنسي البحت في كل حاجه
    و سيبك برضه من ان الندوه كانت في اطار علمي
    و برضه حانحاول ننسى ان الندوه كانت مفتوحه
    و ان مافيش حد تم اجباره على الحضور
    النكته بقى
    موجوده هنا

    و في نفس ذات الموقع

    و لتحيا الشيزوفرينيا
    ==========================
    -2-
    النكته التانيه اعلى شويه
    ...الازهر صادر كتاب
    عادي يعني حصلت قبل كده
    ....الازهر اتهم الكاتب بانه دجال و مجدف و بيحاول يفسد على الناس دينهم
    ...عادي برضه حصلت كتير
    وأوضح تقرير لجنة الفحص أن الكتاب ذكر انه يجلب الخير ويجلب الشر بقراءة بعض الطلاسم وهذا يدعو لفساد الأخلاق.
    كما تضمن الكتاب فصولا عن كيفية عمل السحر وربط العريف وتحضير الأرواح المتوفية، من هنا فقد أوضح التقرير أن هذه الأمور فيها خطورة كبيرة على أفراد المجتمع الإسلامي ويعمل على إشاعة الغيبيات بين المسلمين.




    النكته بقى هنا
    صاحب الكتاب هو المعلم الثالث
    ابو الطب إبن سينا

    المتوفي سنه 1037 ميلاديه
    اللي له تماثيل في كليات طب العالم

    حلوه صح؟؟؟
    ============================
    -3-
    دي بقى من العيار الثقيل
    هنا

    النكته بتقول ان هيفاء وهبي حاتعمل فوازير رمضان الجاي
    ههههههههههههههههههههههههههه

    طبعا الست هيفا حاتعمل بمبدأ انه من فطر صائما له مثل اجره

    و خصوصا لو كانت الحلقات بتعرض قبل الافطار على الفضائيات
    و طبعا لو بعد الافطار يبقى خير و بركه
    و تقريبا الناس مش حاتبقى ماشيه شايفه قدامها في الشارع رمضان الجاي
    النكته بقى
    ان بحسبه بسيطه حنلاقي ان رمضان بعد 5 شهور
    و خمس شهور يعني شهر سبتمبر
    خمن بقى ايه اللي حايحصل في سبتمبر الجاي
    و حاتشغلنا عنه الست هيفا




    عروستي
    حاجه فيها صناديق و لجان و قضاة و تزوير و مرشحين
    شفتوا المؤامره الهيفاويه على مصر
    ربنا يستر

    7 Comments:

    At ٥/٠٧/٢٠٠٥ ٨:٠٣ ص, Blogger R said...

    قاطعوا هيفاء وقاطعوا ابن سينا...
    ـ

     
    At ٥/٠٧/٢٠٠٥ ٨:٠٤ ص, Blogger R said...

    ممكن تلخبط النكت الثلاثة؟
    يعني هيفاء تعطي محاضرة التربيّة الجنسيّة بدل الدكتور عشان البنات ما يتكسفوش...
    وابن سينا يعمل فوازير رمضان مثلاً؟

     
    At ٥/٠٧/٢٠٠٥ ٨:٢٧ ص, Blogger 4thH said...

    :-)
    اسكت يا رامي عشان انا متعصب اليومين دول بسبب الموضوع بتاع ابن سينا ده...

    بصراحه الموضوع زاد جدا...
    انا كتبت الموضوع بس فس صوره نكت عشان ما انفجرش

    اوفففففففففففف

     
    At ٥/٠٧/٢٠٠٥ ١١:٤٠ ص, Blogger African Doctor said...

    أويد بشدة اقتراح راء... مع شيء من التعديل فتعطي هيفاء الدروس الجنسية بلا إحراج مع جعل فوازير رمضان و نكاته و تساليه مسئولية الأزهر الذي يبدو أنه يبحث عن مسئوليات اليومين دول. أما الانتخابات فبعد التثقيف الذي سيحدث لناس بعد دروس هيفاء سيتعلمون أنه لا فائدة حقيقية من المشاركة فيها!

     
    At ٥/٠٧/٢٠٠٥ ٩:٢٤ م, Blogger أحمد said...

    و يلكم ان ايجيبت

     
    At ٥/١٠/٢٠٠٥ ١١:٣٠ م, Anonymous غير معرف said...

    الحركة المصرية من أجل التغيير

    "لا للتوريث .. لا للتمديد"



    كفايه

    طريقنا: العصيان السياسي

    ومقاطعة الاستفتاء والانتخابات الرئاسية

    الحركة المصرية من أجل التغيير "كفايـه" وهي تعبر عن ضمير هذا الوطن، وتمثل أشواق الشعب المصري للحرية والتغيير الديمقراطي السلمي، والحياة بكرامة محررة من القهر والقمع والاستبداد وإهدار حقوقه وثرواته.

    هذه الحركة حين انطلقت، قبل عام، مسلحة بتجسيد التعدد والتنوع وثراء المجتمع المصري، رافعة شعار "لا للتمديد .. ولا للتوريث" كانت واعية بأن المعركة من أجل انتزاع حرية شعبنا ومطالبه المشروعة في الحرية والديمقراطية، لن تكون سهلة في مواجهة نظام لم يعرف طوال حياته ورقاده الطويل على صدر الشعب سوى الاستبداد والتزوير والقمع وحكم الطوارئ.
    ومع ذلك فقد داعب خيال البعض أمل واهن في احتمال أن يدرك النظام عمق الأزمة المستحكمة التي قاد الوطن إليها، وأن لا مهرب ولا مخرج أمامه سوى الانصياع لمطالب الشعب، غير أن ما حدث بالفعل أنه عاند وتكبر وتشبث بمواقعه نفسها فوق مقاعد الحكم والسلطة، وبدلاً من أن يتجاوب مع المطالب الشعبية، راح يراوغ ويناور في محاولات خائبة وتفتقر إلى المسئولية الوطنية، للتملص وإجهاض الصحوة والحركة الشعبية غير المسبوقة من أجل الحرية والديمقراطية، والتي توالى ظهور بشائرها في أوساط الطلبة والعمال والفلاحين والصحفيين وأساتذة الجامعات قبل أن تتوج بانتفاضة قضاة مصر.

    أن الدليل الأقوى والأكثر فجاجة على هذه المحاولات اليائسة هو ما انتهى إليه الضجيج الهائل والمفتعل حول تعديل المادة (76) من الدستور، إذ مرر الحزب الحاكم من مجلسي الشعب والشورى مستخدماً الأغلبية المزورة التي تأتمر بأوامر الحكومة في المجلسين، شروطاً تعجيزية وغير منطقية على كل مواطن يحاول ممارسة حق الترشيح في الانتخابات الرئاسية.

    فألغت عملياً أي معنى لهذه الانتخابات، وجعلتها كالاستفتاء الملغي، مجرد أداة لتمديد للحكم القائم بعيداً عن الإرادة الشعبية، هذه الإرادة التي ستبقى مغيبة وعرضة لتزوير فاضح في ظل تجاهل النظام لمطالب قضاة مصر بالإشراف القضائي الكامل على كل مراحل العملية الانتخابية، وتسليم هذه المهمة إلى لجنة مشوهه تتولى بتشكيلها الحكومي حراسة التلاعب والتزييف مع تحصينها غير الدستوري من رقابة القضاء.

    أننا إزاء هذا الإمعان الفظ في إهانة الشعب المصري، والاستخفاف بحركته ومطالبة لا يسعنا إلا الإعلان عن الآتي:-

    أولاً: الرفض القاطع والحازم لكافة مشاريع الإصلاح بالقطعة والتي لا هدف منها إلا الالتفاف على المطالب الشعبية، وتؤكد الحركة أن الشعب المصري – جدير – ككل شعوب الدنيا – بالحصول على حقه كاملاً في الحرية، وتحقيق كافة مطالبة الديمقراطية مرة واحدة وإلى الأبد.

    ثانياً: أن هذا النظام الذي يتحصن في خنادق الفساد والحكم البوليسي بعد عقود من الاستقواء بالخارج وشراء دعم الأجنبي على حساب المصالح الوطنية والقومية ومصالح الأغلبية الساحقة من الشعب، صار فاقداً، وبكل المعاني القانونية والسياسية، لأي شرعية تبرر بقائه، بينما هو يقاوم بشراسة كل بادرة للتغيير السلمي الديمقراطي.

    ثالثاً: وتأسيساً على ذلك فإن الحركة تدعو المصريين جميعاً إلى مقاطعة مسرحية الاستفتاء على تعديل المادة (76) من الدستور، وكذلك مقاطعة مهزلة الانتخابات الرئاسية المترتبة عليها واعتبارها باطلة، وفي هذا السياق تهيب الحركة بكل الأحزاب والقوى الوطنية أن تنأى بنفسها وبرموزها عن عار المشاركة في هذه المهزلة.

    رابعاً: تدعو الحركة كل القوى الشريفة في هذا الوطن إلى التكاتف والتعاضد والعمل المشترك العاجل بكافة الوسائل المشروعة للدفاع عن حق شعب مصر في استرداد حكم البلاد من براثن المستبدين الطغاة، وإنهاء اغتصابهم لمؤسسات المجتمع والدولة.





    القاهرة 10-5-2005

     
    At ٧/٠٤/٢٠٠٥ ٦:٢٥ م, Blogger moe said...

    اللة

    انت كويس قوي,معلش مكنتش واخد بالي منك قبل كدة
    السن بقي

     

    إرسال تعليق

    << Home